الاثنين، 23 مارس 2009

من هنا وهناك:


بداية ظهور الموهبة :شادن فنانة مبدعة اكتشفت في نفسها هذه الموهبة في المرحلة الثانوية، وقد كان اتجاهها الفني متجه نحو الرسم بالقلم الرصاص .. في البداية كانت خطوطها غير متقنة لكن مع الوقت والممارسة المستمرة للرسم بدأت هذه الخطوط و الرسومات في التحسن..وقد قابل الأهل هذه الموهبة بالحب والفرح وفضل والديها ان تبنى هذه الموهبة وتزدهر لى اساس سليم من العلم..وبدأت شادن في تلقي اصول واسس الرسم الصحيح على يد رسام كوري الجنسية.. ولكن نظراً لعدة عوامل دينية واجتماعية فالفترة لم تكن طويلة ولم تستمر الا لعدة اسابيع فقط ولكنها كانت كافية لتضع شادن على اول اعتاب سلم الفن..
http://www.arabiyat.com/oct2000/mawaheb.htm
**********************
الجرافيك.. فن الرسوم المطبوعة

هيام السيد
لم يكن فن الجرافيك يمارس أو يعرف عبر العصور كفن خاص، له مقوماته إلا في بداية القرن العشرين.. وإن كان قد ظهر في عصور سابقة في تطبيقات محددة كطباعة المنسوجات من خلال (كليشيهات قطعة خشبية رقيقة"محفورة)، كذلك استخدمت بعض أنواع الحفر الحمضي على المعدن عند العرب وذلك لزخرفة الأسلحة...

التكملة في الرابط التالي:
***********************************
الانطباعية...الرَّسْم بالنُّور
نهى علي
وقف الشبان الفنانون أمام شواطئ البحر يتأملونه، فخطف أبصارهم الضوء المتلألئ على صفحة المياه المترقرقة، فصاح أحدهم: إنه بحر من نور.
استهوت الفكرة هذه المجموعة وأخذوا يكرِّسون أعمالهم الفنية للرسم بالنور، أي الاهتمام بالتعبير عن الضوء وانعكاساته في الطبيعة، متأثرين بأضواء البحر وبألوان قوس قزح الزاهية، ومن هنا سماهم البعض "التأثيريُّون".




************************************


معرض شخصي وتوقيع كتاب للفنان شاكر الالوسي


نظرة ذاتية لتجربتي الفنية
ميزت الحركة التشكيلية المعاصرة في الساحة الفنية العراقية (وهي البيئة التي انتمي اليها),منذ البدء بايجاد معادلة موضوعية بين المفاهيم (فكريا )وبين المنجزات التشكيلية (شكليا) .الحدث اليومي بواقعيته المادية كان فعلا ظاغطا لخلق اتجاهات اسلوبيا محدثة وفق رؤية فنية تمتاز بخطابها الحداثوي ومعالجاتها المعاصرة .



**************************





الفنان الهولندي رمبرانت في لوحة -الحارس الليلي- ساعي الضوء الذي أصبح ضوءاً
علي البزاز/ أمستردام
للضوء اشعاع وجداني يلقي بصفاته النورية على المكان في لوحة "الحارس الليلي" للفنان الهولندي رمبرانت، تساهم طريقة توزيع الضوء المركزة على الجباه والمنبثقة من الياقات في جعل الشخصيات المرسومة كائنات لونية يضيء اللون عالمها العاطفي ويكون مدخلاً لتفسير صفاتها الحياتية (21 شخصاً اضافة إلى كلب واحد وعدد من البنادق، طبول ورايات). تستشف العين الناظرة الى تلك اللوحة طيبة عوالم شخوصها وحميميتها. ثمة تصميم انساني وجمالي يكتنف طريقة حضور الضوء يحتّم في الوقت نفسه اشاعة الانطباع بإيجابية الشخصيات المرسومة. ولأن اللوحة تصوّر الحراس الليليين فمن الطبيعي حضور الضوء العاطفي على الوجوه منبثقاً من الجباه ومسدلاً مساره على المحيط كله، مكوّناً كتلة اشعاع تنطلق من الياقات العريضة، موضة الاناقة في القرن السابع عشر..

تكملة في الرابط التالي:



**************************

فتتح يوم السبت 7 اذار 2009 في الولايات المتحده الامريكيه المعرض الشخصي السادس
للفنان العراقي ثامر داود السوداني في مدينة نيويورك سيتي
وقد ضم المعرض 47 عمل فني بين رسم و سلك سكرين تحت عنوان الفسيفساء العراقيه
وقد حضر الافتتاح حشد من الجمهور والفنانين ووسائل الاعلام وعدد كبير من الجالية العراقيه والعربيه في امريكا
ويستمر المعرض لغاية 28 اذار 2009

I r a q i M o s a i c
الفسيفساء العراقية

Thamer Dawood
مصدر الخبر:

http://iraqiartist.com/iraqiartist/Arabic/articles_2/arabic_article_3/Article_3013.htm
**************************



مقدمة في مفهومية الفنون التشكيلية العراقية

(عصر قبل الكتابة)
أ.د. زهير صاحب

تقـدمـــه :
لو إننا أمعنا النظر إلى لفظ (مفهومية) لوجدنا إننا نستعمل هذا اللفظ في الكلام الجاري للإشارة إلى لُباب الشيء ، أي إننا نهتم بالعناصر الأساسية الجوهرية عن الموضوع التي لا غنى له عنها . ونحن هنا ، نضع جُل اهتمامنا في توضيح أدق الخصوصيات لفنون هذه الفترة على أرض العراق بخصوص جوانبها الفكرية ، والأساليب الفنية التي أنجزت بها ، وإبداعات الفنان التقنية وسمات الأشكال التعبيرية ، فذلك لأن أعمال الفن ، بعد تأطيرها بعاملي الزمان والمكان ، ومهما اختلفت ضروبها ، تَشهد ارتباطاً كبيراً ببعضها . فالفن بمثابة بلّورة لكل نشاط حضاري ، وتركيز لطبيعة الحياة البشرية . وسجل صادق لوجدان الإنسان ، ووعيه بصفة عامة ..

*تكملة المقال:


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق